قصة عياش حمود الخالدي
قصه جرت على عياش الحمود الخالدي
تجلى زعل من عمامو من الباديه ونطح ديرة الشراكس الي هيه بالمعموره بين حمص وحماه وكان على ظفاف العاصي بين قرى الشراكس ومظى فتره من الزمن وكان لايفهم عليهم والاهم يفهمون عليه وكان في سفح الجبل يرعي حلاله ويوم من الايام تسلط عليه ذيبه ونوبة قسم كبير من الحلال
انزعج عياش واخذ يتربص وينطر الذيبه حتى وجد موكرت الذيبه وقتل اطفالها ودفنهم تحت الثرا امام موكرة الذيبه والم يقتلها ومظى الليل عليه وذيبه تعوي على غلوانه الذي قتلهم عياش فقال هاذهي القصيده المؤثره ونهج من ديرة الشراكس الى ديار حوران في جنوب سوريا
يقول عياش الحمود الخالدي
ياونتي ونة ذويبن على جراه
لجن جميع ظلوعها ع الجنيني
لجن جيميع ظلوعه مع ثدياه
صاحت بعالي الصوت يحي الدفيني
وتراددت كل الذيابه على عواه
وتراددن جيلانه والبطيني
وطفاله جوه المواكر دفناه
وصارن عليه من الثرا قامتيني
والجت والجت وصلاصيل تنحاه
قامت تخج نزوله والقطيني
مثل الخلوج الروحت مع رعياه
امظيعه مولافه والجنيني
والمجلس المطابلي ولاشهينه
عشرة شراكس مثل شرب العطيني
وشتو علينا بالحكي ومافهناه
وان ونسونه هرجهم برطيني
لاراح مني سير منهم ولاجاه
لافايده مني ولافايدني
يامحلا يومن نودع بفرقاه
وعن عشرة النذلين لكوي يميني
لاجابل الناعور وبكي على بكاه
وبكي على هرجاتهم كل حيني
عيني ترقب ظعونهم مع شلاياه
قلبي مولع بالعرب ياحزيني
وينار قلبي ع الرفاقه وعزاه
محد بكه مثلي ويلي ياعيني
من كثر مالو صارت الناس مشهاه
ومن جل مالو من حدا الميتيني
(الرواي موفق الخالدي ) عن قصه جرة على عياش الحمود الخالدي رحمة الله عليه ٢٠/ ٢ / ٢٠١٩
تدون بقلم حسين علي المعمو
تجلى زعل من عمامو من الباديه ونطح ديرة الشراكس الي هيه بالمعموره بين حمص وحماه وكان على ظفاف العاصي بين قرى الشراكس ومظى فتره من الزمن وكان لايفهم عليهم والاهم يفهمون عليه وكان في سفح الجبل يرعي حلاله ويوم من الايام تسلط عليه ذيبه ونوبة قسم كبير من الحلال
انزعج عياش واخذ يتربص وينطر الذيبه حتى وجد موكرت الذيبه وقتل اطفالها ودفنهم تحت الثرا امام موكرة الذيبه والم يقتلها ومظى الليل عليه وذيبه تعوي على غلوانه الذي قتلهم عياش فقال هاذهي القصيده المؤثره ونهج من ديرة الشراكس الى ديار حوران في جنوب سوريا
يقول عياش الحمود الخالدي
ياونتي ونة ذويبن على جراه
لجن جميع ظلوعها ع الجنيني
لجن جيميع ظلوعه مع ثدياه
صاحت بعالي الصوت يحي الدفيني
وتراددت كل الذيابه على عواه
وتراددن جيلانه والبطيني
وطفاله جوه المواكر دفناه
وصارن عليه من الثرا قامتيني
والجت والجت وصلاصيل تنحاه
قامت تخج نزوله والقطيني
مثل الخلوج الروحت مع رعياه
امظيعه مولافه والجنيني
والمجلس المطابلي ولاشهينه
عشرة شراكس مثل شرب العطيني
وشتو علينا بالحكي ومافهناه
وان ونسونه هرجهم برطيني
لاراح مني سير منهم ولاجاه
لافايده مني ولافايدني
يامحلا يومن نودع بفرقاه
وعن عشرة النذلين لكوي يميني
لاجابل الناعور وبكي على بكاه
وبكي على هرجاتهم كل حيني
عيني ترقب ظعونهم مع شلاياه
قلبي مولع بالعرب ياحزيني
وينار قلبي ع الرفاقه وعزاه
محد بكه مثلي ويلي ياعيني
من كثر مالو صارت الناس مشهاه
ومن جل مالو من حدا الميتيني
(الرواي موفق الخالدي ) عن قصه جرة على عياش الحمود الخالدي رحمة الله عليه ٢٠/ ٢ / ٢٠١٩
تدون بقلم حسين علي المعمو
فبراير 19, 2019
صح لسانك
ردحذفصح لسانك
ردحذف