عم روي ان حسن وحسين القنطار تزاعلوا مع عمومتهم الفايز في الاردن ...واللي حدث انهم وردوا على امار سوريه ...والقصه طويله وشاركوا باحضار حمرة الموت وكان المدافع الشرس عند الناقه وحامي الهودج حسن القنطار واخوه ...ولما وصلت حمرة الموت ...وسالها عن شجاعة الفرسان .. وصفت فعايل الرجال بالمعارك وقالت حسن وحسين زود عنهم قنطار طبعا راح عليهم اسم القنطار ...الا ان الامير سال حسن منين انت وكان الامير حسن مخفي علوموا عن الامير والامراء حسب ماورد امار الشمال ..واعطاه الامان وسالوا قصته وهي قصه طويله ..واكتشف الامير ان حسن من الامار فقالوا ياحسن ..فرسين بمربط واحد مايمشي الحال افرع مت الفرسان ما يعجبك وارحل وحسب ماوردنا خذا من الفرسان جدود الهنادزه والعرامنه . وقسم لا تحظرني الذاكره ..ومن ثم التفتوا للامير وسالوه ...وش نخوتنا ...قالهم وش انتوا ..فرسان لمه وانتوا عوكان ...حقيقه كلمة عوك نخوة الفواعره ولكن عندما راجعت مصادر اللغه العثمانيه ...لقيت كثير من الاسماء ..عندهم عوكان ....وترجمة الاسم هو السهام والله اعلم اما الشيااب قالوا احنا من كل عشيرة فخذ ..وسمانا واعطانا الامير نخوة عوكان من العكه ..والعكه مشهورة عند العرب وش هي ..اما الهنادزه انفردوا لحالهم ..بنخوة خاصه من الا مير وهي اهل البلها ...وهي نخوتهم زقت معركة ذويبه شرقي حماه ..ولها سبب يذكر ان شالله بعدين
ودمتم سالمين حسين المعمو