ترجع عشيرة الهنادزة في أصولها إلى قبيلة الموالي
وتلتقي مع الفنير من الموالي بنفس الجد. وقريتهم كانت تمج شرق حماة في سوريا اما الان فهي شريفة شرق حمص. ولهم في حوران مدينة الشيخ مسكين وهم من الجد ابراهيم ابن محمد هم محمود وحمد ابناء محمود هم الافخاذ التاليه العيسى_الابراهيم الملقبين العميشات_الاحمد الملقبين الفاعوري_المحمد الملقبين الشهابي .اما ابناءحمد الافخاذ التاليه ابنائه حسن_ محمد _ احمد اما ابناء حسن هم علي الملقب اخو القريه_زبن _الحسين .اما محمد ابنائه ذياب وحيد يعرفون بالذيابات. اما احمد هم العبد الحليم بمجموعهم اكثر من عشرة الالف رجل المجموع عام هنادزة حمص وابناء عمومتهم في حوران
وكان منهم الشيخ علي العدلان . والذي تم قتله في معركة ذويبه في سوريا شرق حماة . حيث بهذه المعركة تعاون حطاب شيخ السبعه مع الحديدين لغزو قبيلة الفواعرة.
وبدأت القصة كالتالي:
الموالي ارسلوا ذلول محرسه إلى الفواعرة و تعني انهم يطلبون الفزعة ضد الحديدين وارتحل الفواعرة هم وعائلاتهم إلى شرق حماة فزعة للموالي وان الموالي على خلاف مع الفرنسيين و الحديدين على تنسيق مع الفرنسيين وطلبوا تدخل الفرنسيين من أجل حمايتهم من الموالي وأمر الفرنسيين بترحيل الفواعرة إلى بلادهم شرق حمص وعندما وصلوا الفواعرة إلى وادي ذويبه شرق حماة ذهب نواف الصالح شيخ الحديدين إلى حطاب شيخ السبعه وقال له :(( اذكر لك صفره و درعه )) ويقصد بها الابل الصفر و الغنم الدرع التي يمتلكها الفواعرة وكانوا اغنياء فقال له حطاب (( كيف اغزيهم والهنادزة موالي )) فأجابه نواف الصالح وكان منسق مع الفرنسيين (( انا اطلعهم لك من الموالي كما الشعرة من العجين )) وبأوامر من الفرنسيين سكن الفواعرة وادي ذويبه وكان جيرانهم العقيدات عشيرة الريان و تهيأ حطاب مع السبعه و الكثير مع قطاع الطرق لغزو الفواعرة التي شيخها الشيخ المشهور علي العدلان وكان برفقته من الابطال علي المعمو وسليمان الايوب المعمو واحمد الحميدي الملقب بالأكدع وشريف السلمان وكان ساير السلمان وسلمان السلمان وكان معهم محمد الخليف وبداع أبو الروس
كان عمر الشيخ علي العدلان حوالي تسعون سنة إلا أن بقية الفواعرة ارتحلوا ليلا ولم يبقى في وادي ذويبه إلا عشيرة الهنادزة ممثلة بشيخهاعلي العدلان الذي يبلغ من العمر تسعون سنة ومع خيوط الفجر الاولى هاجمت فرسان الشيخ حطاب ومن معه عشيرة الهنادزة التي كان فيها الشيوخ والاطفال والنساء وبمباركة من القوات وتحت انظار القوات الفرنسية مما اجبر فرسان عشيرة الهنادزة الوقوف والتصدي ببسالة لقوات حطاب الغازية واستنجدت عشيرة الهنادزة بقبيلة العقيدات عشيرة الريان الذين وقفوا ببسالة وشجاعة بجانب عشيرة الهنادزة ومعهم الدغامشه الذين اطلقوا ابلهم من معاقلها فتفرق قطاع الطرق عن حطاب ودارت رحى المعركة وقتل حطاب شيخ الفواعرة علي العدلان وقتل بهذه الواقعة سليمان الايوب ( اخو معمو ) وكان المحاربين الشجعان وقتل شريف السلمان وقتل احمد الحميدي الاكدع وبعد الظهر جاء بعض فرسان الفواعرة وكانت المعركة شبه منتهية لصالح عشيرة الهنادزة من الذين عادوا فرج الصفوق وصفوق العفنان و احتجز الفواعرة الفارين من السبعه منهم حطاب وكان جريحا ومنهم راعي حجله ابن عوينان وعندما سمع الفواعرة بمقتل علي العدلان قتلوا حطاب ابن مرشد وكان اسير عند هليل الجلفة وتم قتل ابن عوينان عقيد القوم من السبعه وقتل سعود الهيبي من السبعه حيث ان السبعه كانوا ثلاث رايات ولم يكن من الفواعرة مع الهنادزة في المعركة إلا علي الشعله. من القصائد الذي قيلت في هذه المعركة قصيدة ام حطاب رثاء لأبنها تقول:
(( يا حمرة عذبت قلبي روحت تهذب اهذابي
واليوم انا يا كبر غلبي ومن ذبحة الشيخ حطابي
رعيه و ادبلوا قلبي رديهم صار قصابي ))
مرسال السبعه للريان تقول:
(( يا طارشن لابن ريان الوضحى يرسل طوقها
حرم عليها مية جحار والروثة ماتذوقها ))
ردوا الريان :
(( الوضحى ناقة جدنا تسعين شارب
والعقيد حنا خذينا بثارها ))
وتلتقي مع الفنير من الموالي بنفس الجد. وقريتهم كانت تمج شرق حماة في سوريا اما الان فهي شريفة شرق حمص. ولهم في حوران مدينة الشيخ مسكين وهم من الجد ابراهيم ابن محمد هم محمود وحمد ابناء محمود هم الافخاذ التاليه العيسى_الابراهيم الملقبين العميشات_الاحمد الملقبين الفاعوري_المحمد الملقبين الشهابي .اما ابناءحمد الافخاذ التاليه ابنائه حسن_ محمد _ احمد اما ابناء حسن هم علي الملقب اخو القريه_زبن _الحسين .اما محمد ابنائه ذياب وحيد يعرفون بالذيابات. اما احمد هم العبد الحليم بمجموعهم اكثر من عشرة الالف رجل المجموع عام هنادزة حمص وابناء عمومتهم في حوران
وكان منهم الشيخ علي العدلان . والذي تم قتله في معركة ذويبه في سوريا شرق حماة . حيث بهذه المعركة تعاون حطاب شيخ السبعه مع الحديدين لغزو قبيلة الفواعرة.
وبدأت القصة كالتالي:
الموالي ارسلوا ذلول محرسه إلى الفواعرة و تعني انهم يطلبون الفزعة ضد الحديدين وارتحل الفواعرة هم وعائلاتهم إلى شرق حماة فزعة للموالي وان الموالي على خلاف مع الفرنسيين و الحديدين على تنسيق مع الفرنسيين وطلبوا تدخل الفرنسيين من أجل حمايتهم من الموالي وأمر الفرنسيين بترحيل الفواعرة إلى بلادهم شرق حمص وعندما وصلوا الفواعرة إلى وادي ذويبه شرق حماة ذهب نواف الصالح شيخ الحديدين إلى حطاب شيخ السبعه وقال له :(( اذكر لك صفره و درعه )) ويقصد بها الابل الصفر و الغنم الدرع التي يمتلكها الفواعرة وكانوا اغنياء فقال له حطاب (( كيف اغزيهم والهنادزة موالي )) فأجابه نواف الصالح وكان منسق مع الفرنسيين (( انا اطلعهم لك من الموالي كما الشعرة من العجين )) وبأوامر من الفرنسيين سكن الفواعرة وادي ذويبه وكان جيرانهم العقيدات عشيرة الريان و تهيأ حطاب مع السبعه و الكثير مع قطاع الطرق لغزو الفواعرة التي شيخها الشيخ المشهور علي العدلان وكان برفقته من الابطال علي المعمو وسليمان الايوب المعمو واحمد الحميدي الملقب بالأكدع وشريف السلمان وكان ساير السلمان وسلمان السلمان وكان معهم محمد الخليف وبداع أبو الروس
كان عمر الشيخ علي العدلان حوالي تسعون سنة إلا أن بقية الفواعرة ارتحلوا ليلا ولم يبقى في وادي ذويبه إلا عشيرة الهنادزة ممثلة بشيخهاعلي العدلان الذي يبلغ من العمر تسعون سنة ومع خيوط الفجر الاولى هاجمت فرسان الشيخ حطاب ومن معه عشيرة الهنادزة التي كان فيها الشيوخ والاطفال والنساء وبمباركة من القوات وتحت انظار القوات الفرنسية مما اجبر فرسان عشيرة الهنادزة الوقوف والتصدي ببسالة لقوات حطاب الغازية واستنجدت عشيرة الهنادزة بقبيلة العقيدات عشيرة الريان الذين وقفوا ببسالة وشجاعة بجانب عشيرة الهنادزة ومعهم الدغامشه الذين اطلقوا ابلهم من معاقلها فتفرق قطاع الطرق عن حطاب ودارت رحى المعركة وقتل حطاب شيخ الفواعرة علي العدلان وقتل بهذه الواقعة سليمان الايوب ( اخو معمو ) وكان المحاربين الشجعان وقتل شريف السلمان وقتل احمد الحميدي الاكدع وبعد الظهر جاء بعض فرسان الفواعرة وكانت المعركة شبه منتهية لصالح عشيرة الهنادزة من الذين عادوا فرج الصفوق وصفوق العفنان و احتجز الفواعرة الفارين من السبعه منهم حطاب وكان جريحا ومنهم راعي حجله ابن عوينان وعندما سمع الفواعرة بمقتل علي العدلان قتلوا حطاب ابن مرشد وكان اسير عند هليل الجلفة وتم قتل ابن عوينان عقيد القوم من السبعه وقتل سعود الهيبي من السبعه حيث ان السبعه كانوا ثلاث رايات ولم يكن من الفواعرة مع الهنادزة في المعركة إلا علي الشعله. من القصائد الذي قيلت في هذه المعركة قصيدة ام حطاب رثاء لأبنها تقول:
(( يا حمرة عذبت قلبي روحت تهذب اهذابي
واليوم انا يا كبر غلبي ومن ذبحة الشيخ حطابي
رعيه و ادبلوا قلبي رديهم صار قصابي ))
مرسال السبعه للريان تقول:
(( يا طارشن لابن ريان الوضحى يرسل طوقها
حرم عليها مية جحار والروثة ماتذوقها ))
ردوا الريان :
(( الوضحى ناقة جدنا تسعين شارب
والعقيد حنا خذينا بثارها ))